الثلث الثاني من الحمل Fundamentals Explained
بالإضافة للتغيرات في الدورة الدموية الناتجة عن الحمل ، قد تسبب شعوراً برفرفة وازدياد معدل ضربات القلب.
سوف يتحقق الطبيب من قرب موعد الولادة، عن طريق اختبار مهبلي. وسيصبح عنق الرحم أرق وانعم عند اقتراب موعد الولادة.
النوم على جانبك الأيسر لأنه يزيد من تدفق الدم إلى المشيمة.
وقد يبدأ طفلك بالشعور بالحازوقة (الفُواق)، ولذا يقوم بحركات نفضية.
الألياف: تساعد الألياف في علاج الإمساك الذي يمكن أن تعاني منه المرأة خلال الحمل، ويتوفر في الخضروات والفواكه بأنواعها، وخاصةً الفاصوليا البيضاء، والبروكلي، والأفوكادو.
من المحتمل أن يكون الثلث الأول من الحمل مرتبطًا بالعديد من الرحلات إلى الحمام، ولكن نظرًا لأن رحمك سيرتفع بعيدًا عن تجويف الحوض خلال الثلث الثاني من الحمل، فسوف تشعرين بالارتياح لتعلمي أن التبول المتكرر خلال الثلث الثاني لن يكون قويًا للغاية.
ارتدي أحذية مريحة ولا تحاولي أن تحملين أي شيء ثقيل. عندما تنامين، استلق على جانبك وأمسكي بوسادة بين ساقيك.
تجنبي الوقوف لفتراتٍ طويلة، وجرّبي أخذ حماماتٍ دافئة من أجل تخفيف الألم. يشكّل منع حدوث الإمساك أمرًا بال الأهمية لأن تقليل الجهد المبذول لتمرير محتوى الأمعاء (والدرجة الأعلى من ليونة البراز) سيكون أفضل لتجنب حدوث البواسير. وإذا لم يجدِ أيٌ مما سبق، استشيري أخصائية الرعاية الصحية بشأن الدواء الذي يمكن أخذه لمعالجة الحالة.
تؤكد بعض النساء أنهن لم يبدأن في ملاحظة علامات الحمل المبكرة قبل الأسبوع الرابع.
ستلاحظين إلى جانب ذلك بعض أعراض الثلث الثاني من الحمل، ولا نستثني منها النصائح التي ستنهال عليك نور من غرباء دون أن تطلبيها. تتضمن هذه الأعراض الشعور بضيق التنفس، ونوبات الدوار، وآلام الظهر، وارتفاع ضغط الدم، والإمساك، والبواسير، وآلام رباط الرحم المستدير، وصعوبة النوم.
يجب التأكد من سلامة تشكل كافة أعضاء الجنين من خلال إجراء فحص الموجات فوق الصوتية.
خلال الثلث الثاني من الحمل، ستبدأ معظم النساء في تسريب مادة صفراء سميكة تسمى اللبأ من الثدي، وهذا هو أول حليب تنتجه الأمهات.
يتم تغطية جلد الجنين بطبقة بيضاء تسمى “فيرنيكس كيسوسا”، هذه الطبقة تحمي جلد الجنين من التعرض الطويل للسائل الذي يحيط به في الرحم.
يواجه الآخرون العكس تمامًا، وبدلاً من ذلك يكون لديهم شعر أكثر كثافة وينمو أحيانًا أيضًا في أماكن غير مرغوب فيها.